|
أبوردينة: إسرائيل تبحث عن ذرائع لمنع إقامة الدولة الفلسطينية
|
|
اتهم الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبوردينة, الحكومة الإسرائيلية بالبحث عن حجج وأعذار للحيلولة دون قيام دولة فلسطينية مستقلة.
|
|
أبوالغيط: الرئيس وعباس يتفقان علي خطة
|
|
صرح وزير الخارجية أحمد أبوالغيط بأن الرئيسين حسني مبارك ومحمود عباس, اتفقا علي خطة مستقبلية للتعامل مع مختلف المسائل الفلسطينية, وأوضح أن أبومازن لم يفصح عن نياته ولايمكن أن يقبل أي ضغط عليه لكنه يستشعر الكثير من الضيق من التطورات التي وصلت إليها جهود التسوية.
|
في تحذير واضح
|
|
||||||
حذرت الولايات المتحدة والصين أمس إيران من أنه سيكون عليها تحمل العواقب في حالة عدم التوصل إلي حل بشأن برنامجها النووي.
وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظيرة الصيني هو جيتناو في بكين إن الولايات المتحدة والصين متفقتان علي ضرورة أن تتحمل طهران تبعات عدم التوصل إلي حل لمشكلة برنامجها النووي. وأضاف: اتفقنا عي ضرورة أن تقدم جمهورية إيران الإسلامية ضمانات إلي المجتمع الدولي تفيد بأن برنامجها النووي سلمي وشفاف. وقال أيضا إن موقف بلدينا وباقي مجموعة الدول الخمس+1 في هذه المسألة موحد, في إشارة إلي مشاركة الصين والولايات المتحدة في المفاوضات مع إيران حول ملفها النووي في إطار هذه المجموعة التي تضم الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا, إضافة إلي ألمانيا. وأكد أوباما أنه توجد لدي إيران فرصة لكي تقدم مايثبت نواياها السلمية, لكن إذا لم تغتنمها فسوف تتحمل التبعات, بحسب تعبيره. وقال أيضا إن إيران ومعها كوريا الشمالية أمامهما اختيارات لإظهار أن برنامجهما النووي سلمي وشفاف. علي صعيد آخر, كشفت صحيفة التايمز البريطانية النقاب عن أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أجرت مفاوضات سرية مع المسئولين الإيرانيين من أجل التوصل إلي اتفاق يقنع القوي العالمية برفع العقوبات المفروضة علي طهران. وقال تقرير الصحيفة إن الدكتور محمد البرادعي المدير العام للوكالة وضع صيغة اتفاق من ثلاث عشرة نقطة منذ سبتمبر الماضي يهدف إلي إقناع القوي الكبري بالسماح لإيران بمواصلة برنامجها النووي المثير للجدل ولكن في ظل تفتيش صارم من قبل الوكالة. وأضاف التقرير أن البرادعي يرغب في حل هذه المشكلة بصفة عامة قبل رحيله عن منصبه في آخر نوفمبر الحالي, وأشار إلي أن هذه المعلومات جاءت نقلا عن وثائق خاصة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية, غير أن الوكالة نفت وجود مثل هذه الوثائق. بل إن الوكالة انتقدت ماوصفته بـ تلكؤ إيران في الكشف عن منشأة قم النووية, معتبرة أن هذا التصرف لايساعد علي بناء الثقة معها بل يثير أسئلة تتعلق باحتمالات وجود منشآت أخري مازالت إيران تبقيها في طي الكتمان. وأضافت الوكالة في تقرير لها أن هناك الكثير من القضايا العالقة التي لم توضحها إيران كما ينبغي, خاصة الملفات التي يمكن لها أن تحسم الكثير من الأمور بشأن برنامجها النووي وإمكانية أن يكون له طابع عسكري وفق ما تقول عدة دول غربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة وبريطانيا, لافتة إلي أن بناء منشأة تم مثلا بدأ في عام2002 وليس في عام2007 كما ذكرت طهران. ومن جانبه, اعتبر علي أصغر سلطانية ممثل إيران لدي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تقرير الوكالة لم يشر إلي أي انحراف في البرنامج النووي الإيراني بصفة عامة, موضحا أن التقرير أكد أن عمليات التخصيب في مفاعل ناتنز تجري تحت إشراف الوكالة, وأن الاختبارات التي أجراها مفتشو الوكالة تدل علي أن إيران التزمت بتعهدها بشأن تخصيب نسبة5% فقط من اليورانيوم. وأعرب سلطانية عن ارتياحه بصفة عامة أزاء تقرير الوكالة, خاصة أنه أشار بوضوح إلي تعاون طهران مع مفتشي الوكالة. من ناحية أخري, قال حشمت الله فلاحتبيشي عضو لجنة الأمن الوطني والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني إن روسيا تستخدم إيران كـعسكري الشطرنج يمكن التضحية به في إذار تعامل موسكو مع القوي الأخر مثل الولايات المتحدة. وقال فلاحتبيشي في تصريحات أدلي بها ردا علي قرار موسكو بتأجيل مشاركتها في بناء أول مفاعل نووي إيراني عقب محادثات الرئيسين الأمريكي باراك أوباما والروسي ديمتري ميدفيديف مؤخرا: المسئولون الروس باعوا إيران من جديد للأمريكيين بأعلي سعر, في إشارة إلي المرة الأولي عندما أجلت روسيا عمليات بناء مفاعل بوشهر النووي الذي يفترض أن يكتمل العمل فيه قبل نهاية العام الحالي. |
في تحذير واضح
|
|
|
الأوسمة: فيينا, هو جيتناو, أمريكا, إيران, الولايات المتحدة, الصين, بكين, جبهة التهييس الشعبية, طهران
نوفمبر 19, 2009 عند 7:32 م |
[…] وكالات الأنباء :خلال الأسابيع المقبلة […]
نوفمبر 26, 2009 عند 5:53 م |
[…] وكالات الأنباء :خلال الأسابيع المقبلة […]